يرحمك الله يا من أثريت عوالمنا بهجة وحملتنا على طيورك المهاجرة وبددت حذننا القديم وشحنتنا من الود ما يكيفينا ما بقيت أرواحنا بأجسادنا نسأل الله لك الرحمه والمغفرة
كان لسان حالك يقول: كما قال الطيب صالح بموسم الهجرة إلى الشمال (إنني لست ريشة في مهب الريح ولكني مثل تلك النخلة، مخلوق له أصل ، له جزور ، وله هدف
فحققت ما تصبو إليه ونلت مرتبة أن تكون فنان إفريقيا الأول فلك الرحمه والمغفره من الله